وجد 300 نوع من أنواع الحلبة البرية، ينمو معظمها في الهند وباكستان، جزء كبير منها سامّ، يعرفه المزارعون، أما نبات الحلبة الصالح للاستخدام البشري فهو نوع واحد يُزرع في وسط أوروبا ومصر ومراكش.
ومنها ما يُستفاد منه في الشرب أو إضافته مطحوناً لبعض المشروبات الشرقية "كالمُغات" وغيره.
وأكد الرسول - عليه الصلاة والسلام - على أهميتها في شفاء العديد من الأمراض: "استشفوا بالحلبة".
وهي غنية بالبروتين ومدرة لحليب الأم المُرضعة، وبها نسبة عالية جداً من الفوسفور، تُماثل الموجود في زيت كبد الحوت، والتحليل الكيميائي لها في الدراسات الحديثة أثبت إنها تقوي غدد الثديين عند النساء وتقي من الأورام في تلك المنطقة.
ويفضل عدم صنع أي مأكولات منها بسبب مرارتها التي تزول عند تحليتها بالسكر في حالة المشروبات الدافئة، ولكنها تؤكل خضراء.
ومنها ما يُستفاد منه في الشرب أو إضافته مطحوناً لبعض المشروبات الشرقية "كالمُغات" وغيره.
وأكد الرسول - عليه الصلاة والسلام - على أهميتها في شفاء العديد من الأمراض: "استشفوا بالحلبة".
وهي غنية بالبروتين ومدرة لحليب الأم المُرضعة، وبها نسبة عالية جداً من الفوسفور، تُماثل الموجود في زيت كبد الحوت، والتحليل الكيميائي لها في الدراسات الحديثة أثبت إنها تقوي غدد الثديين عند النساء وتقي من الأورام في تلك المنطقة.
ويفضل عدم صنع أي مأكولات منها بسبب مرارتها التي تزول عند تحليتها بالسكر في حالة المشروبات الدافئة، ولكنها تؤكل خضراء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق